قبل 3 سنوات

هؤلاء رؤساء المجالس الجماعية.. لمكناس.. والناظور.. وجزناية.. والسراغنة.. والقنيطرة.. والجديدة.. وفاس.. وبيوكرى

انتخب جواد باحجي من حزب التجمع الوطني للأحرار، اليوم الاثنين، رئيسا للمجلس الجماعي لمكناس، بعد حصوله على 40 صوتا من أصل 61 عضوا يتشكل منهم مجلس مدينة مكناس.
وتم اليوم دائما انتخاب سليمان أزواغ عن حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، رئيسا لمجلس جماعة الناظور، بعد أن حاز على أغلبية 21 صوتا من أصوات 39 عضوا، تتكون منها هذه الجماعة الحضرية.
كما انتخب محمد بولعيش ،عن حزب الاستقلال ، رئيسا جديدا  لمجلس جماعة جزناية ،التابعة لعمالة طنجة أصيلة، حيث كان المرشح الوحيد لهذا المنصب، وانتخب بالاجماع رئيسا لجماعة جزناية، خلال جلسة عمومية.
هذا وتم اليوم الاثنين أيضا، انتخاب نور الدين آيت الحاج عن حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، رئيسا للمجلس الجماعي لمدينة قلعة السراغنة، بعد فوزه خلال جلسة التصويت، بأصوات 25 عضوا من أصل 31 عضوا الذين يتكون منهم المجلس الجماعي لقلعة السراغنة.
وجرى كذلك اليوم الاثنين انتخاب أناس البوعناني عن حزب التجمع الوطني للأحرار، رئيسا للمجلس الجماعي للقنيطرة، وذلك خلال جلسة تصويت حضرها 51 عضوا من بين 61 عضوا يشكلون المجلس.
وحصل البوعناني، الذي تقدم كمرشح وحيد لشغل هذا المنصب خلفا لعزيز الرباح عن حزب العدالة والتنمية، على 33 صوتا، مقابل معارضة ستة أعضاء، فيما امتنع 12 آخرون عن التصويت.
وجرى كذلك اليوم الاثنين ، انتخاب السيد جمال بنربيعة ،عن حزب الاستقلال، رئيسا للمجلس الجماعي للجديدة، حاصلا على ثقة 24 عضوا في جلسة انتخاب رئيس المجلس الجماعي للجديدة، الذي يتكون من 39 عضوا، مقابل 10 أصوات لمنافسه مرشح حزب التقدم والاشتراكية السيد يوسف بيازيد ، مع امتناع 4 أعضاء عن التصويت، وغياب عضو واحد.
وانتخب عبد السلام البقالي، من حزب التجمع الوطني للأحرار، اليوم الاثنين، رئيسا للمجلس الجماعي لمدينة فاس، بعد فوزه على 60 صوتا من مجموع 91 عضوا يضمهم مجلس مدينة فاس، خلال الجلسة المخصصة لانتخاب الرئيس وأعضاء المكتب.
وتم، أول أمس السبت، إعادة انتخاب حسين فارسي عن حزب الأصالة والمعاصرة رئيسا للمجلس الجماعي لبيوكرى (مقر عمالة إقليم اشتوكة أيت باها)، بعد أن حصل على ثقة 24 عضوا من أصل 30 الذين يتألف منهم المجلس الجماعي، وذلك خلال جلسة للتصويت حضرها ممثلو السلطات المحلية.

لا يوجد حاليا أي تعليقات. كن أول من يشارك!

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *